( التعلم النشط )
الخميس ٥|٣|١٤٣٩ هـ
الموافق ٢٣|١١|٢٠١٧ م
تطورت طرق التعليم وأساليبه ووسائله ونظرياته وأفكاره تبعا للتطور الهائل الحاصل في الحياة كلها.
وعلى المعلم أن يواكب العصر ولا يصر على الطرق العتيقة والأساليب التقليدية لأن طلاب اليوم غير طلاب الأمس والظروف غير الظروف.
أنت اليوم أمام عشرات الملهيات: الشبكة العنكبوتية والجوالات الذكية والقنوات الفضائية..
فالطلاب عقولهم فارغة من التعليم وأفئدتهم هواء والدافعية الذاتية معدومة أو شبه معدومة لدى الطلاب إلا قليلا من المتميزين.
ومن هنا كان على المعلم أن يطور نفسه مهاريا ومهنيا ويتدرب على الأساليب الحديثة في التعليم فيتحول من كونه الملقي والمصدر الوحيد للمعلومة إلى المرشد والموجه والمنظم للأنشطة التعليمية للوصول إلى الأهداف المعرفية والمهارية والوجدانية.
ويحصل بذلك بتنويع الطرق والأساليب فيستعمل طريقة الحوار والمناقشة وطريقة العصف الذهني وطريقة حل المشكلات وطريقة الاكتشاف الموجه والحر وطريقة التعلم التعاوني وطريقة التعلم الذاتي..
ويعمل على تنمية معارف الطلاب ومهاراتهم ويغرس القيم والاتجاهات الحميدة في نفوسهم ويعالج مشاكلهم التعليمية والنفسية والاجتماعية..
والله الموفق.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
الخميس ٥|٣|١٤٣٩ هـ
الموافق ٢٣|١١|٢٠١٧ م
تطورت طرق التعليم وأساليبه ووسائله ونظرياته وأفكاره تبعا للتطور الهائل الحاصل في الحياة كلها.
وعلى المعلم أن يواكب العصر ولا يصر على الطرق العتيقة والأساليب التقليدية لأن طلاب اليوم غير طلاب الأمس والظروف غير الظروف.
أنت اليوم أمام عشرات الملهيات: الشبكة العنكبوتية والجوالات الذكية والقنوات الفضائية..
فالطلاب عقولهم فارغة من التعليم وأفئدتهم هواء والدافعية الذاتية معدومة أو شبه معدومة لدى الطلاب إلا قليلا من المتميزين.
ومن هنا كان على المعلم أن يطور نفسه مهاريا ومهنيا ويتدرب على الأساليب الحديثة في التعليم فيتحول من كونه الملقي والمصدر الوحيد للمعلومة إلى المرشد والموجه والمنظم للأنشطة التعليمية للوصول إلى الأهداف المعرفية والمهارية والوجدانية.
ويحصل بذلك بتنويع الطرق والأساليب فيستعمل طريقة الحوار والمناقشة وطريقة العصف الذهني وطريقة حل المشكلات وطريقة الاكتشاف الموجه والحر وطريقة التعلم التعاوني وطريقة التعلم الذاتي..
ويعمل على تنمية معارف الطلاب ومهاراتهم ويغرس القيم والاتجاهات الحميدة في نفوسهم ويعالج مشاكلهم التعليمية والنفسية والاجتماعية..
والله الموفق.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق