( الدراسات والاحصائيات )
الأربعاء ٢٣|٤|١٤٣٩هـ
الموافق ١٠|١|٢٠١٨م
هناك ملاحظات عدة ومشاكل تحتاج إلى حلول ومعالجات مبنية على دراسات علمية وإحصائيات دقيقة وبيانات ومعلومات موثقة لكن للأسف الشديد لا توجد في بلادي دراسات ولا إحصائيات تساعد على وضع معالجات سليمة..
فمن تلك الملاحظات زيادة عدد المصابين بالسرطان في الفترة الأخيرة مع غياب الدراسات العلمية التي تكشف الأسباب الحقيقية وراء ذلك.
مشاكل الطلاق والخلافات العائلية لا توجد إحصائيات دقيقة توضح عدد حالات الطلاق وأسبابه وعدد المطلقات في المجتمع..
مشاكل العنوسة وتأخر الفتيات عن سن الزواج.. لا توجد إحصائيات أيضًا ولا دراسات وبالتالي لا توجد حلولا ولا معالجات..
مشاكل الأرامل والأيتام نفس الشيء، لا يعلم أحد عدد الأيتام في البلد ولا عدد الأرامل..
وحتى الذين يحاولون التخفيف من معاناة الناس من خلال الزواجات الجماعية لا يملكون معلومات دقيقة غير أنهم يشعرون أن هناك مشكلة ويحاولون معالجتها.
والذين يكلفون الأيتام والأرامل يحاولون التخفيف من معاناتهم لكن ليست عندهم معلومات دقيقة عنهم أيضًا.
بالإضافة إلى غياب التنسيق بين الجمعيات والمؤسسات الخيرية، فقد يكون اليتيم الواحد مكفولًا في عدة مؤسسات..
وهذا زمان العلم لا تنجح دولة ولا مؤسسة ولا فرد إلا بالعلم، فهل من تدارك!
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
الأربعاء ٢٣|٤|١٤٣٩هـ
الموافق ١٠|١|٢٠١٨م
هناك ملاحظات عدة ومشاكل تحتاج إلى حلول ومعالجات مبنية على دراسات علمية وإحصائيات دقيقة وبيانات ومعلومات موثقة لكن للأسف الشديد لا توجد في بلادي دراسات ولا إحصائيات تساعد على وضع معالجات سليمة..
فمن تلك الملاحظات زيادة عدد المصابين بالسرطان في الفترة الأخيرة مع غياب الدراسات العلمية التي تكشف الأسباب الحقيقية وراء ذلك.
مشاكل الطلاق والخلافات العائلية لا توجد إحصائيات دقيقة توضح عدد حالات الطلاق وأسبابه وعدد المطلقات في المجتمع..
مشاكل العنوسة وتأخر الفتيات عن سن الزواج.. لا توجد إحصائيات أيضًا ولا دراسات وبالتالي لا توجد حلولا ولا معالجات..
مشاكل الأرامل والأيتام نفس الشيء، لا يعلم أحد عدد الأيتام في البلد ولا عدد الأرامل..
وحتى الذين يحاولون التخفيف من معاناة الناس من خلال الزواجات الجماعية لا يملكون معلومات دقيقة غير أنهم يشعرون أن هناك مشكلة ويحاولون معالجتها.
والذين يكلفون الأيتام والأرامل يحاولون التخفيف من معاناتهم لكن ليست عندهم معلومات دقيقة عنهم أيضًا.
بالإضافة إلى غياب التنسيق بين الجمعيات والمؤسسات الخيرية، فقد يكون اليتيم الواحد مكفولًا في عدة مؤسسات..
وهذا زمان العلم لا تنجح دولة ولا مؤسسة ولا فرد إلا بالعلم، فهل من تدارك!
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق