( حمالة الحطب )
السبت ٢٤|١|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٤|١٠|٢٠١٧م
الفتنة والتحريش بين الناس ونشر الفرقة بين الأحباب وتخريب العلاقات بين الأرحام والجيران والأصحاب وشب مواقد الفتن وتزويد نيران العداوات بمزيد من الحطب ونقل الأخبار من هنا إلى هناك لغرض الإفساد بين الناس من شر خصال ابن آدم.
قال فيك كيت وكيت ويقول فيك كيت وكيت يلقيها عليك في صورة النصيحة أو التحذير أو الإعلام والتنبيه ويتظاهر بالشفقة والمحبة والحرص وهو يريد هدم البنيان وتقويض العمران وأن تتفرقوا شذر مذر.
كم أفسدوا بتلك الأخبار من العلاقات بين الأصحاب والإخوان والأرحام والوالدين والمولودين والأمهات والبنات والأزواج والزوجات يوغرون الصدور ويورون النار في القلوب .
والدواء الشافي لهؤلاء هو الإنكار الشديد عليهم وعدم قبول أخبارهم ورواياتهم فإنهم يفسدون في الأرض ولا يصلحون ولو كانوا يريدون الخير لرتقوا الفتق ورقعوا الخرق وسدوا الخلل وأصلحوا بين الناس ورووا الخير وطووا الشر.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا يدخل الجنة قتات " يعني نمام.
ومر صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال: " إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
السبت ٢٤|١|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٤|١٠|٢٠١٧م
الفتنة والتحريش بين الناس ونشر الفرقة بين الأحباب وتخريب العلاقات بين الأرحام والجيران والأصحاب وشب مواقد الفتن وتزويد نيران العداوات بمزيد من الحطب ونقل الأخبار من هنا إلى هناك لغرض الإفساد بين الناس من شر خصال ابن آدم.
قال فيك كيت وكيت ويقول فيك كيت وكيت يلقيها عليك في صورة النصيحة أو التحذير أو الإعلام والتنبيه ويتظاهر بالشفقة والمحبة والحرص وهو يريد هدم البنيان وتقويض العمران وأن تتفرقوا شذر مذر.
كم أفسدوا بتلك الأخبار من العلاقات بين الأصحاب والإخوان والأرحام والوالدين والمولودين والأمهات والبنات والأزواج والزوجات يوغرون الصدور ويورون النار في القلوب .
والدواء الشافي لهؤلاء هو الإنكار الشديد عليهم وعدم قبول أخبارهم ورواياتهم فإنهم يفسدون في الأرض ولا يصلحون ولو كانوا يريدون الخير لرتقوا الفتق ورقعوا الخرق وسدوا الخلل وأصلحوا بين الناس ورووا الخير وطووا الشر.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لا يدخل الجنة قتات " يعني نمام.
ومر صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال: " إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستتر من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق