( العنف الأسري )
الثلاثاء ٨|٤|١٤٣٩هـ
الموافق ٢٦|١٢|٢٠١٧م
الأفعال الدائرة في محيط بعض الأسر هي: الضرب، اللطم، الوكز، الدفع، الجذب، التلبيب، الجر، الجذب، الرمح، الركل، الصفع، الخنق، الشتم، السب، اللعن، العبوس، التوبيخ، التبكيت، التعنيف، الإذلال، القهر، التكسير، التحطيم، الرمي، القذف..
وأما النفقة على الزوجة والأولاد والرعاية والرحمة فلا تسل عنها لأنها غادرت البيت بلا عودة مهما بكى الأطفال مهما ضاق بهم الحال مهما توسلت المرأة إلى رب الأسرة وطلبت منه الرحمة والشفقة والعطف عليها وعلى العيال فلا فائدة؛ فالرجل لا يسمع ولا يرى ولا تعرف الرحمة إلى قلبه سبيلًا فقد قسا قلبه فهو كالحجارة أو أشد قسوة.
أصبح البيت خاليًا من الطعام والماء والكهرباء والدواء والكساء بعد خلوّه من المعاني الإنسانية.
ولكن لا بد للأطفال من معاش، فتضطر المرأة ان تعمل في البيت وتبيع ما تصنعه في البيت من عطور وثياب ومأكولات لأصحاب المحلات, أو تخدم المسكينة في بيوت الأغنياء لسد رمق الطيور الصغيرة, وتتحمل مرارة العناء والتعب والذل والمهانة حتى لا يضيع صغارها.
ومع هذا فالأب لا يسأل عن شيء ولا يدري هل ما زالوا على قيد الحياة أم ماتوا !
وفي الحديث: " كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يقوت ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
الثلاثاء ٨|٤|١٤٣٩هـ
الموافق ٢٦|١٢|٢٠١٧م
الأفعال الدائرة في محيط بعض الأسر هي: الضرب، اللطم، الوكز، الدفع، الجذب، التلبيب، الجر، الجذب، الرمح، الركل، الصفع، الخنق، الشتم، السب، اللعن، العبوس، التوبيخ، التبكيت، التعنيف، الإذلال، القهر، التكسير، التحطيم، الرمي، القذف..
وأما النفقة على الزوجة والأولاد والرعاية والرحمة فلا تسل عنها لأنها غادرت البيت بلا عودة مهما بكى الأطفال مهما ضاق بهم الحال مهما توسلت المرأة إلى رب الأسرة وطلبت منه الرحمة والشفقة والعطف عليها وعلى العيال فلا فائدة؛ فالرجل لا يسمع ولا يرى ولا تعرف الرحمة إلى قلبه سبيلًا فقد قسا قلبه فهو كالحجارة أو أشد قسوة.
أصبح البيت خاليًا من الطعام والماء والكهرباء والدواء والكساء بعد خلوّه من المعاني الإنسانية.
ولكن لا بد للأطفال من معاش، فتضطر المرأة ان تعمل في البيت وتبيع ما تصنعه في البيت من عطور وثياب ومأكولات لأصحاب المحلات, أو تخدم المسكينة في بيوت الأغنياء لسد رمق الطيور الصغيرة, وتتحمل مرارة العناء والتعب والذل والمهانة حتى لا يضيع صغارها.
ومع هذا فالأب لا يسأل عن شيء ولا يدري هل ما زالوا على قيد الحياة أم ماتوا !
وفي الحديث: " كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يقوت ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق