( الحل )
تتابعت الرزايا على المجتمعات العربية والإسلامية فمن مجزرة إلى مجزرة ومن أنين إلى أنين ومن كربة إلى كربة ومن نكبة إلى نكبة.
يموت جرح فيولد جرح وتخبو فتنة فتشتعل حرب حتى ضاق الفضاء وتلونت الأرض بالدماء وتنوعت ضروب الشدة واللاواء..
وأصبح الناس يبحثون عن حل ينهي الأزمات ويخفف المعاناة وطرحت حلول منها المردود ومنها المقبول ومنها القريب ومنها البعيد ومنها الواقعي ومنها الافتراضي والخيالي ومنها العبثي ومنها ما هو عين المشكلة وإن خاله الناس حلا.
والحل الحقيقي هو في العودة إلى الله والتمسك بحبله والبعد عن الهوى والطمع وعدم اتباع خطوات الشيطان وتغليب حسن الظن والجلوس على طاولة واحدة للتفاوض وتنازل جميع الأطراف والقبول بحل وسط يقيم الدين ويؤمن المسلمين ويحفظ البلاد ويحقن الدماء ويحفظ الأرواح والأموال والثروات.
فقوة هذه الأمة وعزها في العودة إلى الله سبحانه قال تعالى:" وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون " وقال تعالى:" ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ".
فإنقاذ المسلمين من معاناتهم وتفريج كربتهم ورفع الضر والظلم عنهم وتحقق آمالهم وأمنهم يبدأ من عندنا بإصلاح أنفسنا وعودتنا إلى ربنا والتوبة الصادقة.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
تتابعت الرزايا على المجتمعات العربية والإسلامية فمن مجزرة إلى مجزرة ومن أنين إلى أنين ومن كربة إلى كربة ومن نكبة إلى نكبة.
يموت جرح فيولد جرح وتخبو فتنة فتشتعل حرب حتى ضاق الفضاء وتلونت الأرض بالدماء وتنوعت ضروب الشدة واللاواء..
وأصبح الناس يبحثون عن حل ينهي الأزمات ويخفف المعاناة وطرحت حلول منها المردود ومنها المقبول ومنها القريب ومنها البعيد ومنها الواقعي ومنها الافتراضي والخيالي ومنها العبثي ومنها ما هو عين المشكلة وإن خاله الناس حلا.
والحل الحقيقي هو في العودة إلى الله والتمسك بحبله والبعد عن الهوى والطمع وعدم اتباع خطوات الشيطان وتغليب حسن الظن والجلوس على طاولة واحدة للتفاوض وتنازل جميع الأطراف والقبول بحل وسط يقيم الدين ويؤمن المسلمين ويحفظ البلاد ويحقن الدماء ويحفظ الأرواح والأموال والثروات.
فقوة هذه الأمة وعزها في العودة إلى الله سبحانه قال تعالى:" وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون " وقال تعالى:" ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ".
فإنقاذ المسلمين من معاناتهم وتفريج كربتهم ورفع الضر والظلم عنهم وتحقق آمالهم وأمنهم يبدأ من عندنا بإصلاح أنفسنا وعودتنا إلى ربنا والتوبة الصادقة.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق