( الصبر على المصائب )
الأربعاء ٢٨|١|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٨|١٠|٢٠١٧م
أقسم الباري سبحانه أن يبتلي عباده المؤمنين بشيء من الخوف من العدو والجوع بصعوبة الحصول على الطعام ونقص من الأموال بالخسائر المالية والكوارث وتلف الأموال ونقص الأنفس بفقد الأولاد والآباء والأهل والأحباب والأصدقاء ونقص الثمرات بالجوائح والآفات السماوية وغيرها.
ومع هذه الابتلاءات فهناك أعظم البشارات وأوفى الكرامات لمن صبر واحتسب ورضي بالله.
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا بقلوبهم وألسنتهم نحن عبيد مملوكون لله وهو يفعل فينا ما يشاء ويحكم ما يريد ويتصرف في ملكه بما يشاء وفي النهاية مردنا إلى الله ومرجعنا إلى الله.
أولئك الصابرون المحتسبون يثني الله عليهم في الملأ ويرحمهم ويكرمهم بسبب صبرهم وأولئك هم المهتدون حقا.
الذين عرفوا حقيقة الحياة وحقيقة الشرع والقدر وآمنوا بأسماء الله وصفاته وتذكروها عند الأحداث.
" ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
الأربعاء ٢٨|١|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٨|١٠|٢٠١٧م
أقسم الباري سبحانه أن يبتلي عباده المؤمنين بشيء من الخوف من العدو والجوع بصعوبة الحصول على الطعام ونقص من الأموال بالخسائر المالية والكوارث وتلف الأموال ونقص الأنفس بفقد الأولاد والآباء والأهل والأحباب والأصدقاء ونقص الثمرات بالجوائح والآفات السماوية وغيرها.
ومع هذه الابتلاءات فهناك أعظم البشارات وأوفى الكرامات لمن صبر واحتسب ورضي بالله.
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا بقلوبهم وألسنتهم نحن عبيد مملوكون لله وهو يفعل فينا ما يشاء ويحكم ما يريد ويتصرف في ملكه بما يشاء وفي النهاية مردنا إلى الله ومرجعنا إلى الله.
أولئك الصابرون المحتسبون يثني الله عليهم في الملأ ويرحمهم ويكرمهم بسبب صبرهم وأولئك هم المهتدون حقا.
الذين عرفوا حقيقة الحياة وحقيقة الشرع والقدر وآمنوا بأسماء الله وصفاته وتذكروها عند الأحداث.
" ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ".
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق