( العذاب الأدنى )
الثلاثاء ٢٥|٢|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٤|١١|٢٠١٧ م
يطغى الإنسان حتى يحسب أن لن يقدر عليه أحد ويغتر بماله الذي جمعه وعدده ولبده ويظن أنه بمنأى من العقوبات الإلهية وبينما هو في غفلته أتته القوارع فزلزلت الأرض أو طغى الماء أو فتحت أبواب السماء بماء منهمر وتفجرت الأرض عيونا أو غضبت الأعاصير أو هلك المال وجاع العيال وهجمت الأزمات الاقتصادية غير المتوقعة أو اشتعلت الحروب على غير موعد.. فإذا الأغرار كالفئران في المصيدة وأفئدتهم هواء..
سبحانك يا عظيم.
وهذا هو العذاب الأدنى! فكيف يكون العذاب الأكبر!
اللهم رجعنا إليك وآمنا بك ولا حول ولا قوة إلا بك.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
الثلاثاء ٢٥|٢|١٤٣٩ هـ
الموافق ١٤|١١|٢٠١٧ م
يطغى الإنسان حتى يحسب أن لن يقدر عليه أحد ويغتر بماله الذي جمعه وعدده ولبده ويظن أنه بمنأى من العقوبات الإلهية وبينما هو في غفلته أتته القوارع فزلزلت الأرض أو طغى الماء أو فتحت أبواب السماء بماء منهمر وتفجرت الأرض عيونا أو غضبت الأعاصير أو هلك المال وجاع العيال وهجمت الأزمات الاقتصادية غير المتوقعة أو اشتعلت الحروب على غير موعد.. فإذا الأغرار كالفئران في المصيدة وأفئدتهم هواء..
سبحانك يا عظيم.
وهذا هو العذاب الأدنى! فكيف يكون العذاب الأكبر!
اللهم رجعنا إليك وآمنا بك ولا حول ولا قوة إلا بك.
✍🏻/ محمد بن سعيد باصالح
0 التعليقات:
إرسال تعليق