٢٦|٣|١٤٣٨
أعطى الله سبحانه داود وسليمان منه فضلا فسخر الجبال والطير لداود وألان له الحديد وسخر الريح والجن لسليمان.. فقابلوا نعمة الله بالشكر والعمل الصالح.
وأعطى الله أهل سبأ جنتين جنة عن يمين القرية وجنة عن شمال القرية وجعل بينهم وبين بلاد الشام قرى متصلة وارفة الظلال فلا يشعرون بمشقة الأسفار فكفروا نعمة الله وطلبوا بعد السفر وطول المسافات ليذوقوا مرارة التعب ومشقة السفر ويجربوا ركائبهم ويختبروا جودتها !
فجاءهم سيل العرم وانمحقت الجنات وصاروا إلى خمط وأثل لا يثمر وشيء من سدر قليل..
شتان بين شاكر وكافر.
أعطى الله سبحانه داود وسليمان منه فضلا فسخر الجبال والطير لداود وألان له الحديد وسخر الريح والجن لسليمان.. فقابلوا نعمة الله بالشكر والعمل الصالح.
وأعطى الله أهل سبأ جنتين جنة عن يمين القرية وجنة عن شمال القرية وجعل بينهم وبين بلاد الشام قرى متصلة وارفة الظلال فلا يشعرون بمشقة الأسفار فكفروا نعمة الله وطلبوا بعد السفر وطول المسافات ليذوقوا مرارة التعب ومشقة السفر ويجربوا ركائبهم ويختبروا جودتها !
فجاءهم سيل العرم وانمحقت الجنات وصاروا إلى خمط وأثل لا يثمر وشيء من سدر قليل..
شتان بين شاكر وكافر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق